في دورتنا الرابعة، لا نسعى إلى تطوير التعليم... بل إلى تفكيكه.
نطرح السؤال من جديد: ما الذي نعلّمه؟ ولماذا؟ ولمن؟
من المدرسة كمنظومة، إلى الحكاية كوسيط معرفي…من اللغة التي تُعلَّم كقواعد، إلى اللغة التي تُعاش كهوية…من تقنيات التعلّم، إلى الإنسان الذي يُعاد تشكيله عبرها.
نخرج هذا العام "خارج الإطار": خارج القوالب المدرسية، خارج الصمت المفروض، خارج الوصفات الجاهزة لتربية الإنسان.
نلتقي بمفكرين، فنانين، باحثين، وأمهات…نستعيد الحكاية كجسرٍ بين الأجيال،ونفكّك السياسات التي سلّعت التعلّم، ونفتح أبواب الخيال في وجه المدرسة الصناعية.
أجندة 2025 ليست مجرد برنامج… بل اقتراحٌ شجاع لنماذج جديدة تُعيد للمعرفة إنسانيتها، وللتعلّم معناه.
• التفكير خارج الأطر الضيّقة:
نعيد مساءلة النماذج الموروثة في التربية والتعليم، ونفتح أفقًا لفهم الطفل والعالم خارج منطق الطاعة، والجدارة المشروطة، والمقارنة.
ليس هدفنا التأقلم مع الواقع… بل إعادة صياغته.
• الانتماء إلى يماثلك في الفكر:
نلتقي في فضاء لا يُقصي ولا يلقّن، بل يُصغي ويتأمل. مربون، مفكرون، باحثون، وأهالٍ… يجمعهم السؤال: كيف نربّي الإنسان الحرّ في زمن الاستهلاك؟
• رؤى تُنير… لا وصفات تُعلّب:
نستقي من مفكرين عرب وعالميين، ومن أحدث نظريات العلم والإنسانيات، لكننا لا نعرضها كحلول جاهزة، بل كدعوة للغوص أعمق.
لأن التعلّم ليست تقنية… بل سؤال وجودي.
انضمّوا إلى ملتقى التعليم والتعلّم 2025
3 أيام من المحاضرات، الحوارات، والتأملات الفكرية، مع مفكرين ومربين يعيدون التفكير في معنى التعلّم، في زمن يُعاد فيه تشكيل الإنسان.
📅 التاريخ: 16-18 أكتوبر 2025
🎟️ الاستثمار الرمزي: 20 دولار فقط
1000+
مشاركين
متحدث ومتحدثة
مدة الملتقى
سوسن كريمي تعمل كأستاذ مساعد في كلية الآداب بجامعة البحرين، حيث تدرس الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية، إثنوغرافيا، الجندر و التراث الشعبي في البحرين. تخرجت كريمي من مدرسة الدراسات الشرقية و الأفريقية بجامعة لندن حيث حازت على شهادة ماجستير و الدكتوراه في الأنثروبولوجيا الاجتماعية، تخصص منطقة الشرق الأوسط. بحث الدكتوراه كان بعنوان "الزى و الهوية: التراث و الحداثة في البحرين" وهو دراسة للتركيبة الطائفية و الاثنية و الاجتماعية للمجتمع البحريني و أثر التغيرات الاجتماعية و الاقتصادية و السياسة في تشكيل الهويات المعاصرة في البحرين. تتمحور اهتمامات كريمي الأكاديمية والبحثية في منطقة الشرق الأوسط و الخليج العربي، بشكل خاص، و حول المواضيع التالية: العرقية، الدين، السياسة، الجندر، الأزياء و التراث.
طبيب طوارئ ومفكر استراتيجي يعمل مستشارا للتعليم الطبي، شغوف بالعلوم الإنسانية والإجتماعية، في مهمة لتمكين المجتمعات من خلال مراكز فكر استراتيجية وطنية، يساعد القيادات على التفكير وفق المنهج الإلهي.
تشغل الدكتورة هنادا طه كرسي الأستاذية في تعليمية اللغة العربية وإدارة مركز زاي لبحوث تعليم اللغة العربية في جامعة زايد. تولّت منصب عميد كلية البحرين للمعلّمين بالإنابة في جامعة البحرين والعميد المشارك، وعملت في جامعة سان دييغو الحكومية في كاليفورنيا أستاذة للغة العربية ومديرة لبرامج اللغة العربية فيها. تعمل د. هنادا مستشارة لمؤسسات عربية وعالمية عدة منها: البنك الدولي، هيئة أبو ظبي للتعليم والمعرفة، الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، سكولاستك، مؤسسة الفكر العربي، ووزارات التربية في فلسطين، الأردن، السعودية، الإمارات والمغرب، مبادرة اللغات العالمية، عالم سمسم، والمكتب التنفيذي لرئاسة الوزراء في الإمارات العربية المتحدة. صمّمت د. هنادا أوّل نظام تصنيف إنقرائي لكتب أدب الأطفال صنّف حتى اليوم 11000 كتاب أدب طفل عربي، كما طوّر ت منهاجًا للّغة العربية مبنيا على المعايير وأدب الأطفال بالتعاون مع شركة "بيرسون" العالمية. د. هنادا منخرطة بالبحث العلمي المتعلّق بتعليم اللغة العربية وتعلّمها، والقراءة المبكّرة، وإعداد وتدريب المعلّمين وتحليل المناهج ووضع السايسات. وهي عضوة في مجلس أمناء جائزة محمد بن راشد للغة العربية، اللجنة الأكاديمية لمركز أبو ظبي للغة العربية، والمجلس الاستشاري للغة العربية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
سيف أبو زيد مدير تنفيذي في الإدارة العامة وطامح لخدمة بلده، يتميز برؤية استراتيجية تركز على سعادة الإنسان كمحور السياسات العامة، والمجتمع كأساس لبناء مجتمع مزدهر ومستقر. يؤمن بأهمية التعليم والتنمية الاقتصادية كأدوات لتحسين جودة الحياة. على مدار مسيرته المهنية، أسس مبادرات اجتماعية، وشارك في تنظيم المجتمعات، وبرامج التعليم والإعلام. حاصل على ماجستير السياسات العامة من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وزميل في معهد القيادة الإفريقي، كما يواصل دراسة ماجستير الإدارة العامة بجامعة كورنيل. يمتلك خبرة قوية في الاستراتيجية، الإقناع، كسب ثقة الآخرين، والريادة في السياسات العامة.
د. أريج مواسي، أستاذة جامعية، باحثة وكاتبة في مجالات علوم التعلّم، التكنولوجيا التربويّة والتصميم. يتركّز عملها البحثي على دراسة وتصميم بيئات تعلم تكنولوجية لتعزيز التعلّم التفاعلي عبر منصات متعددة داخل الصف وخارجه. حصلت على درجة الدكتوراة والماجستير من جامعة ولاية أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث عملت باحثة في "مركز العلوم والخيال". كما أنهت زمالة ما بعد الدكتوراه في جامعة كولورادو بولدر، في معهد العلوم الإدراكية (Institute of Cognitive Science)، حيث طوّرت منهاجًا لتعلّم الأبعاد الاجتماعية والسياسية للذكاء الاصطناعي. نشرت أعمالها في مجلات علمية محكّمة وأخرى رقمية متخصصة، حيث تتنوّع موضوعاتها بين: علوم التعلّم والتربية، التكنولوجيا والمجتمع، الإعلام والسرد الرقمي، والجوانب الأخلاقية للعلوم والتكنولوجيا.
موجه فني لمادة اللغة العربية في وزارة التربية الكويتية وباحث في قضايا فلسفة التربية وارتباطها بفلسفة العلوم والفلسفة السياسية
غدير محاجنة، باحثة وكاتبة في مجال علم النفس المجتمعي، حاصلة على درجة الماجستير من جامعة بيرزيت. تركز في أعمالها على تفكيك العلاقة بين الذات والسياق الاستعماري والنيوليبرالي، وتسعى إلى مساءلة الممارسات النفسية والخطابات السائدة من منظور تحرّري ونسوي. تكتب في قضايا تتقاطع فيها السياسة، الجندر، والصحة النفسية. أسست مشروع سرديات بدية وهو عبارة عن مساحة للسرد والكتابة تهدف الى إعادة التفكير بالسرديات المُهيمنة والسائدة من منظور نقدي وتحرّري. وبناء سرديات بديلة تتجاوز علاقات القوة، أسسته غدير محاجنة، باحثة في مجال علم النفس التحرري ومهتمة في الدراسات النقدية، والكتابة والسرد كأدوات للتعافي الجماعي والفردي. تقدم من خلال المشروع ورشات عمل جماعية، جلسات ارشاد فردي عبر منصة زوم باستخدام العلاج السردي وأساسيات علم النفس التحرري، مواد قراءة ومحتوى تفاعلي يساهم في فهم أعمق للعلاج السردي وكيفية تأثيرالسرديات على حياتنا
"
علي عز الدين مستشار ومدرب تربوي في مجالات تربوية مختلفة. علي عز الدين لديه خبرة طويلة في مجال التربية والتعليم . علي يتقن العربية والفرنسية والانكليزية. علي يعشق أدب الأطفال وقام بتأليف بعض القصص. علي يزور العديد من المدارس من أجل التدريب أو الاستشارة أو فقط من أجل مشاركة كتاباته مع الاطفال."
بكالريوس في التربية - ماجستير في النظريات التعليمية - باحث دكتوراة في أنثروبولوجيا التربية ( الفلسفة للأطفال ) لدي نشاطات عديده في الكويت، محاضرة في مكتبة تكوين عن هوية الطفل العربي ومحاضرة في مركز عبدالله السالم الثقافي عن الرسوم المتحركه وأدب الطفل ومحاضرة على مستوى الدولة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عن هوية الطفل في الخليج و أدب الاطفال - لدي بودكاست مع الأطفال واليافعين ( مع أبناء الغد ) اسلط الضوء على قدرة الناشئة على التحدث والتفكير النقدي والنشاطات الثقافيه والتطوعين التي يقوم فيها الأطفال واعطيهم الفرصه للحديث والحوار في أسلوب تربوي تعليمي وتعزيز الهويه العربية.
"نهلة المالكي معلمة ومدربة معلمين تتمتع بخبرة تتجاوز ١٦ عامًا في مجالي التعليم المدرسي والجامعي. تُعرف بشغفها العميق للحفاظ على اللغة العربية وتعزيزها كلغة أم، وبدورها البارز في رفع الوعي بأهميتها في بناء الهوية والانتماء، خاصة داخل المجتمعات متعددة اللغات.
من خلال منصاتها الرقمية وتواصلها المجتمعي، تشارك نهلة استراتيجيات عملية وأفكارًا قابلة للتنفيذ لمساعدة الأهل على استخدام اللغة العربية في الحياة اليومية بطرق طبيعية ومرحة. تسعى لإعادة اللغة إلى تفاصيل الحياة اليومية: على مائدة الإفطار، وفي وقت اللعب، وعبر القصص قبل النوم.
تعمل نهلة على إصدار أول كتبها المصورة للأطفال باللغة العربية، وتستلهم قصصها من مشاعر الطفل العربي وخياله وثقافته.
بنهجها المتعدد الأبعاد في التعليم والتدريب والكتابة، تسعى نهلة المالكي إلى ترك أثر ملموس في المشهد التعليمي والمجتمعي العربي، والمساهمة في إثراء أدب الطفل العربي لأجيال قادمة"
راما سمكري هي استشارية إبداعية وفنانة بصرية سورية، تعمل في تقاطع الفن والتعليم والهوية الثقافية. تستخدم الرسم والسرد البصري لإنتاج محتوى تعليمي وإنساني متجذّر في السياق العربي، يعزز الخيال والانتماء والأمان العاطفي. عملت راما على رسم و إخراج كتب الأطفال، وشاركت مع منظمات إقليمية و عالمية في تصميم تجارب و حلول و مناهج تعليمية للأطفال والأهالي والمعلمين، خصوصًا في سياقات اللجوء والتحول الاجتماعي. ترى أن الحكاية أداة للشفاء والترابط، لا للترفيه فقط. في ملتقى تعليم وتعلّم 2025، تدعو راما إلى إعادة النظر في الصور التي نُنتجها للطفل العربي: هل تُشبهه فعلًا؟ وهل تمنحه الحق بأن يرى نفسه جميلًا، قويًّا، ومحبوبًا كما هو؟
"أماندا أشوورث أمّ لثلاثة أبناء تتبع نهج Worldschooling (التعلّم عبر السفر والانغماس الثقافي)، ومؤسِّسة Worldschooling Hub Goa، وهي مساحة حيوية للتعلّم والعيش المشترك في جنوب غوا بالهند.
بأكثر من عشر سنوات من الخبرة في التعليم المنزلي والتعليم عبر السفر، أنشأت أماندا مكانًا يجتمع فيه أفراد العائلات من مختلف أنحاء العالم ليتعلّموا ويتواصلوا وينموا معًا.
منهجها يمزج بين التعليم الكلّي، والعيش المجتمعي، والانغماس الثقافي، ليمنح الأطفال واليافعين فرصًا لاكتشاف الاستقلالية، والإبداع، والتعلّم من الواقع، بينما يجد الآباء الدعم والتوازن والإلهام.
رحلة أماندا مع تربية وتعليم أبنائها في بريطانيا والإمارات والهند منحتها منظورًا فريدًا حول التعليم البديل والحياة الواعية المقصودة. ومن خلال Worldschooling Hub Goa، تحمل شغفًا بمساعدة العائلات على إعادة تخيّل معنى التعليم، وبناء روابط إنسانية عميقة، وخوض متعة التعلّم بلا حدود.
Amanda Ashworth is a worldschooling mum of three and the founder of Worldschooling Hub Goa, a vibrant co-living and learning community in South Goa, India. With over ten years of homeschooling and worldschooling experience, she has created a space where families from around the globe can come together to learn, connect, and grow. Her approach blends holistic education, community living, and cultural immersion, offering children and teens opportunities to explore independence, creativity, and real-world learning while parents find support, balance, and inspiration. Amanda’s own journey of raising and educating her children across the UK, UAE, and India has given her a unique perspective on alternative education and intentional living. Through Worldschooling Hub Goa, she is passionate about helping families reimagine education, build meaningful connections, and experience the joy of learning without borders."
" أنيسة الشريف هي مستشارة في السياسات الاجتماعية ومدربة وعي والدي ومتحدثة تتمتع بخبرة تزيد عن 20 عامًا في قيادة التغيير الاجتماعي وتحسين رفاهية الأسرة. أمضت 13 عامًا في العمل في حكومة دبي ، حيث قامت بالعمل على تطوير السياسات العامة في قطاعات مختلفة.
أنيسة مدربة معتمدة في منهجية التنشئة عبر التواصل من مؤسسة هاند ان هاند الامريكية ومُؤسِّسة تنشئة، وهي مؤسسة اجتماعية تعمل على نشر مفاهيم الوالدية الواعية. ومن خلال تنشئة تقوم أنيسة بتصميم وتقديم برامج بناء مهارات الوالدية والتدريب ، بالإضافة إلى قيادة مجموعات الدعم للمربين.
أنيسة هي أيضًا مؤسسة مُلتقى التعلم والتعليم ، المعنى بخلق مساحة للحوار حول القضايا المتعلقة بمقاربات التعلم وإصلاحات التعليم في المنطقة العربية.
مديرة في مجال الإعلام الاجتماعي، وأم اختارت منذ سنوات أن تخوض مع أسرتها تجربة التعليم المنزلي في جدة، لتعيد تعريف معنى التعلّم وعلاقة الطفل بالمعرفة.
شاب متعلم منزلياً يبلغ من العمر 18 عامًا، خاض تجربة التعليم المنزلي منذ طفولته ويستعد للالتحاق بالجامعة في تخصص تصميم الألعاب (Game Design). قصته تعكس أسئلة وتطلعات جيل كامل من الشباب الذين اختاروا التعلّم خارج الإطار التقليدي.
تكوين حراك فكري تربوي ممتد
الملتقى ليس فعالية سنوية فقط، بل نواة لحراك يضمّ المفكرين والمربّين وأصحاب الرؤية الذين يؤمنون أن التربية ليست مسارًا فرديًا،
بل مشروعًا مجتمعيًا يعيد بناء العلاقة بين الإنسان والعالم.
دعم المربين لاختبار طرق تعلّم أقرب لقيمهم
نمنح الأهل والمعلمين أدوات لفهم أعمق لدورهم، داخل المدرسة وخارجها، ليس ليتكيّفوا مع النظام… بل ليروا المتعلّم بعيون أكثر وعيًا،
ويعيدوا وصل العلاقة بما يستحقه من عمق وتأنٍّ ورحمة.
تفكيك المسلمات حول التعليم
نسعى إلى إعادة تعريف التعليم والتعلّم بعيدًا عن نماذج التصنيف والتلقين، ليصبحا عملية إنسانية شاملة، تبدأ من الفطرة، وتتجه نحو بناء حضارة تتّسق مع قيم الرحمة والكرامة والمعنى.
نلتقي كل عام في ملتقى التعليم والتعلّم، لنفتح مساحة حية للفكر والحوار، تجمع الحالمين والممارسين والمفكرين، لإعادة مساءلة مفاهيم التعليم والتعلّم كما تُمارس في عالمنا العربي.
لسنا معنيين بإصلاح ما لا روح فيه، بل بتأسيس فهم أعمق للتعلّم كبُعد وجودي، لا كأداة لخلق موظف منتِج أو طفل قابل للتكيّف.
نحن نؤمن أن الإنسان لا يُختصر في وظيفته، وأن التربية تبدأ من الداخل، من تلك الرغبة العميقة في الفهم، ومن حاجة المجتمعات إلى عقول حرّة، لا مخرجات نمطية.
يبني الملتقى أرضية حوارية تعترف بأن التعلّم ليس محصورًا بين الجدران، ولا محدودًا بالمناهج أو الشهادات. بل هو غريزة إنسانية، وتجربة مستمرة، تنمو في العلاقة، وفي السؤال، وفي كل لحظة اكتشاف.
نظم ملتقى التعليم والتعلم خمسة فعاليات رئيسية حتى الآن، قدمت كل منها محتوى غني ومناقشات بناءة حول التعليم والتعلم، وشهدت إقبالاً متزايداً عاماً بعد عام.
استضفنا أكثر من 49 خبير وخبيرة من مجالات متنوعة، من علوم الأعصاب وعلم النفس إلى أساليب التعليم الشمولي والتنمية العاطفية. يقدم المتحدثون رؤى عميقة وأفكاراً مبتكرة تساعد المشاركين على تبني أساليب تعليمية جديدة ومثمرة.
يمتلك ملتقى التعليم والتعلم قاعدة بيانات واسعة تضم أكثر من 6000 جهة اتصال من المهتمين بمواضيع التعليم الشامل والتعلم الإنساني. هذا يعكس شبكة قوية من الأفراد والمؤسسات المتحمسين للتغيير التعليمي في المنطقة.
بدأنا في نقل مجتمعنا إلى منصة Circle الرقمية لتعزيز التواصل المستمر بين المشاركين والمدربين والخبراء. تساعد هذه المنصة في الحفاظ على التفاعل وتبادل المعرفة على مدار العام، مما يوفر دعماً دائماً لمن يبحث عن التعلم والتطوير.
رسالتنا هي خلق مساحة آمنة وملهمة لمجتمع من الأفراد الذين يشاركوننا الرغبة في إعادة صياغة مستقبل التعليم بطرق أكثر إنسانية، ومراعاة لتطور الفرد وشموليته. نؤمن بأن التعلم عملية مستمرة تبدأ منذ الولادة وتستمر طوال الحياة، وأنه من حق الجميع - صغاراً وكباراً - أن ينموا ويتعلموا في بيئات تحترم إنسانيتهم.
مستشارة في السياسات الاجتماعية ومدربة وعي والدي
مستشارة سياسات اجتماعية ومدربة وعي الوالدين ومتحدثة، تتمتع بخبرة تزيد عن 20 عامًا في قيادة التغيير الاجتماعي وتحسين رفاهية الأسرة. قضت أنيسة 13 عامًا في حكومة دبي، حيث عملت على تطوير السياسات العامة. كما أنها مدربة معتمدة من مؤسسة Hand in Hand وتعمل على نشر مفاهيم الوالدية الواعية من خلال مؤسسة "تنشئة" التي أسستها، والتي تقدم من خلالها برامج بناء مهارات الوالدية وقيادة مجموعات الدعم.
★★★★★
★★★★★
★★★★★
★★★★★
★★★★★
★★★★★
Privacy Policy
Terms & Conditions
©Tanshi2a 2025
All Rights Reserved